تأسست إديوبوند EduBond على رؤيةٍ وطنيةٍ يقودها الدكتور الحسين أبو حوزة، الباحث السعودي الحاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة فرانكفورت – ألمانيا، وأستاذ بحثٍ مشارك في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
يمتلك الدكتور الحسين خبرةً علميةً وتقنيةً في تطوير الأنظمة الذكية والتطبيقات التقنية، سخرها لتطوير التعليم بأساليب حديثة قائمة على دمج التقنية بالتعلّم التفاعلي.
من هذا المنطلق، تأسست إديوبوند EduBond لتقدّم نموذجًا جديدًا في التعليم، يجمع بين المعرفة والتقنية والابتكار، ويهدف إلى تمكين الأطفال والطلاب والمعلمين وأولياء الأمور من خوض تجربةٍ تعليميةٍ حديثةٍ تمزج بين المتعة والفائدة.
في إديوبوند EduBond نؤمن أن التعلّم الحقيقي يبدأ بالاكتشاف والتجربة، لذلك طوّرنا مجموعةً من الألعاب التعليمية التفاعلية مثل السيارة التعليمية التفاعلية وصندوق الحظ الذكي، وهما من ابتكاراتنا التي تعمل عبر البلوتوث بالتكامل مع تطبيق إديوبوند EduBond، لتقدّما تجربةً تجمع بين المرح والمحتوى التعليمي في بيئةٍ تفاعليةٍ وآمنة.
يقدّم تطبيق إديوبوند EduBond محتوىً تفاعليًّا يشمل مراحل تعليمية متنوعة، مع إمكانية إضافة أسئلةٍ مخصّصةٍ تناسب احتياجات الطلاب والمعلمين، مما يجعل التعلّم تجربةً شخصيةً وممتعةً وفعّالة.
تخدم حلول إديوبوند EduBond جميع أطراف العملية التعليمية؛ فالأطفال والطلاب يستفيدون منها لتنمية التفكير والإبداع بطريقةٍ مشوّقةٍ وسهلة الفهم، والمعلمون يستخدمونها كأداةٍ تعليميةٍ حديثةٍ تعزّز المشاركة داخل الصف، والآباء والأمهات يمكنهم متابعة تعلّم أبنائهم وتحفيزهم بأسلوبٍ تفاعليٍّ محفّز.
تسعى إديوبوند EduBond إلى أن تكون الوجهة الأولى للألعاب التعليمية التفاعلية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج، وأن تسهم في بناء جيلٍ مبتكرٍ يوظّف التقنية في التعلّم والإبداع.
وتتّسق رؤيتها مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي تركّز على التحوّل الرقمي في التعليم وتنمية القدرات البشرية، لتكون إديوبوند EduBond جسرًا بين التعليم التقليدي والتعليم العصري، ومصدرًا وطنيًّا للإلهام في تطوير أدواتٍ تعليميةٍ سعوديةٍ مبتكرةٍ تخدم المدرسة والمنزل معًا.
قيمنا في إديوبوند EduBond تنطلق من الإيمان بأن التعليم بالمتعة هو أساس الإبداع؛ فنعلّم باللعب ونلعب لنتعلّم.
نضع الابتكار في قلب كل منتج، ونسعى إلى تقديم تجارب تعليميةٍ تفاعليةٍ وملهمةٍ تعزّز الثقة والتفاعل، ونؤمن بـ الشراكة بين الطفل والأسرة والمعلم لبناء بيئةِ تعلّمٍ متوازنةٍ ومشوّقة.